رسائل بنت في مرحلة التَّعافي لحبيبها السَّابق
(2)
أتذكَّر الآن..
عندما كُنت تسألني.. ما هو الحُب؟
فكنت أُجيب بلا تردُّد، وبسذاجة العُشَّاق:
"أنت!.. الحُب أنت!"
أمَّا الآن،
فعندما يسألني أحدهم، تكون إجابتي، بلا أي شك، وبواقعية من ذاق وعرف: أن..
"الحُب رحلة بحث عن جرح، تظُنُّه شفاء!"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق