سوف أنشر على أجزاء أكثر الجُمل والعبارات التى رآها أصدقائي أولًا
وقُرَّاء الرّواية ثانيًا مميزة وجديرة بأن تصبح اقتباسًا.. وأحب هنا أن أقوم
بالتّذكير بهذا التَّنويه:
القارئ الكريم فضلًا..
دوِّن ما يعجبك من اقتباسات للرواية بخط يدك، وانشره تحت هاشتاج..
#بخط_الإيد
#بخط_اليد
لم أحتمل كل هذه الفتنة في عينيها، فأشحت بوجهي، وأنا أدعو الله أن
يساعدني لئلا أحتضنها.
كان ذلًا ما بعده ذل، وقهرًا ما بعده قهر، أحنى العجز ظهور
الرّجال، وأعيا الكمد أكباد النّساء، لم يكن لهم إلا الدّمع حليفًا بعد أن فقدوا
أوطانهم، وونيسًا بعد أن فارقوا أحبائهم، وصديقًا يهوّن الأذى والاضطهاد، حُرموا
حتى من دفن موتاهم، من شدة البرد والجوع تارة، ومن شدة التّعذيب تارات.
كلّ ما فعله كي يخرج من طوق غربته، ما هو إلا تلميع لهذا الطّوق
لدرجة أعمته عن الحقيقة.. حقيقة أنه يخدع نفسه بقشور هشة زالت مع أول مواجهة
حقيقية بين داخله وخارجه.. بين ماضيه وحاضره.. بين ما غُرس فيه لسنين، ولم يستطع
اقتلاعه، وبين شتلات الزّينة التي فشل في فسلها.
هذه الحياة فقيرة، بائسة، قاسية، قاهرة.. يأتي الإنسان إليها دون إرادةٍ
منه، ومع ذلك يحاول البحث عن حريته، معتقدًا أنه سيجدها!.. كم هو أحمق!.. المعركة
خاسرة منذ البداية.. ولكنّه الأمل: اللعنة التي تولد مع الإنسان، ويمرض بها،
ويحسبها الشّفاء!.. إن تاريخ اغتراب الإنسانية، هو تاريخ بحثها عن الحرية، ولذلك
سيبقى البشر أبد الدّهر.. سائرون على جسور العُزلة.
أنا لا أصلح للحب، لأنني لا أصلح للحياة.
قف واجه مصيرك بثبات، ولا تهرب أبدًا من الأبواب الخلفية، التي
يفتحها في الغالب
أعداؤك، حتى تفقد قضيتك أهميتها.
لا أقول انَّه استغل ذلك، ولكنّه أيضًا لم يرفق بي!.. تعرفين ذلك..
عندما تغرم الفتاة، ستفعل أي شيء من أجل حبيبها، فقط لأنها تحبه!.. وإن لم يرأف
حبيبها بحالها، وأصر على رغباته منها، فإنها ستحققها له، حتى لو ندمت بعد ذلك.
رواية #جسور_العزلة متواجدة الآن بـ #مكتبة_ليلى، وفي
#عمر_بوك_ستور.. بوسط البلد
ومكتبة #الكتب_خان بالمعادي
ومكتبة الوفاء بدمياط الجديدة
لشراء نسخة ورقية من الرّواية أون لاين وشحنها لأي مكان في مصر من
موقع نيل وفرات #neelwafurat
لشراء نسخة الرواية الورقية من موقع #جملون وشحنها لأي مكان في
العالم..
لشراء نسخة (PDF) من الرواية وتصفحها للقراءة من الموبايل على منصة #كتبنا..
لشراء نسخة (PDF) من موقع نيل وفرات #neelwafurat
لشراء نسخة (PDF) مناسبة للقراءة على كافة الأجهزة من موقع (#Ektab)..
صفحة الرّواية على موقع #Goodreads..
صفحة الرّواية على موقع #أبجد..
صفحة الرِّواية على الفيس بوك
الفيديوهات على اليوتيوب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق