سوف أنشر على أجزاء أكثر الجُمل والعبارات التى رآها أصدقائي أولًا
وقُرَّاء الرّواية ثانيًا مميزة وجديرة بأن تصبح اقتباسًا.. وأحب هنا أن أقوم
بالتّذكير بهذا التَّنويه:
القارئ الكريم فضلًا..
دوِّن ما يعجبك من اقتباسات للرواية بخط يدك، وانشره تحت هاشتاج..
#بخط_الإيد
#بخط_اليد
لا شيء قادرٌ على التّعبير بصدقٍ مثل الحضن.
تحجّر جسدها مكانه للحظات، بينما حلّقت أجزاء روحها المبعثرة،
وجاءت ترفرف من أماكن شتى، لتلتئم بعضها ببعض، وتصبح واحدًا صحيحًا.
مكث في عزلته، يمارس طقوس الاكتئاب الخاصة به.. النّوم بشراهة..
الأكل بنهم.. الفرجة على أفلامه المُفضلة.
الأمل: هدية الرَّب للإنسان.
إذًا، لقد تحرّر عمه من منفاه!.. أبحر في عالم الجنون المريح،
المثالي!.. غريب أن تكون راحة الإنسان في فقدانه لعقله!.. فقدان العقل أم فقدان
الروح.. ما هو أقسى من الآخر؟
لم يشعر للحظة أنَّه سجين، فالأمل دائمًا كان يشع في روحه.
أنا وأمثالي نحلم، لنحقق الأحلام، لا لنهرب من الواقع.
الحب الأول لا شبيه له، ذاك النّهر البكر الذي يفيض من قلبه ويصب
في شرايينه، ذاك الذي لا يعود ماؤه أبدًا كما كان أول مرّة.
أنا لن أستطيع أن أعيش لكِ، لأنَّني أصلًا لا أستطيع أن أعيش لي
لقد كوّنت طوال عمري أفكارًا عن الآخرين، ولكنني لم أعرف أبدًا شيئًا عني!.. عشت
طول عمري لغيري، ولمّا جرّبت أن أعيش لنفسي لم أستطع، لأنني لا أعرف نفسي، ولا
أجدها إلَّا في إطار مسؤوليتي.
اللّعنة!.. إنها نهاية فقيرة، لا تصلح حتى لفيلم.. هذا صحيح،
لأنَّها نهاية واقعية!
فهي مثل كلّ امرأة، تريد أن يتمسّك بها الرّجل، وأن يرغبها حتى آخر
لحظة.. وقتها، لا ضير من أن تتركه!
كانت عيوني تبتسم بمجرد رؤيتي لها، فأحلّق في السّماء بجناحين من
نور، لا أريد الهبوط ولو للحظةٍ واحدة.. كان يكفيني أن تنظر إليّ وتبتسم.. لأصبح
ملكة العالم!.. جعلتني لا أحتاج لشيءٍ آخر في الوجود، أصبحت الهواء لأنفاسي،
والدّماء لشراييني، والضّوء لعيوني.. أنفاسها غذائي، قبلاتها شرابي، لمساتها نبض
قلبي.. لم أعد أستطيع الاستغناء عنها ولو للحظةٍ واحدة.
رواية #جسور_العزلة متواجدة الآن بـ #مكتبة_ليلى، وفي
#عمر_بوك_ستور.. بوسط البلد
ومكتبة #الكتب_خان بالمعادي
ومكتبة الوفاء بدمياط الجديدة
لشراء نسخة ورقية من الرّواية أون لاين وشحنها لأي مكان في مصر من
موقع نيل وفرات #neelwafurat
لشراء نسخة الرواية الورقية من موقع #جملون وشحنها لأي مكان في
العالم..
صفحة الرّواية على موقع #أبجد..
صفحة الرِّواية على الفيس بوك
الفيديوهات على اليوتيوب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق